حقيقة “إسلامه” وإصابته بمرض “نادر” ودعمه للأسد.. مواقف أثارت الجدل حول “أبو وديع”

النجم الكبير جورج وسوف من النجوم الكبار في تاريخ العمل الفني في الوطن العربي كله، لما له من مكانة كبيرة إستطاع أن يحصل عليها من خلال تقديم عدد كبير من الأغاني المتنوعة والمميزة للغاية في السنين الماضية، ولكن بجانب تلك الاغاني التي قدمها “أبو وديع”، فقد كان هناك عدد كبير من المواقف التي أثارت الجدل حول الفنان الكبير، وفي خلال هذا التقرير سيتم إستعراض أبرز المواقف والمعلومات التي أثارت الجدل بشدة حول الفنان الكبير جورج وسوف خلال الأعوام الماضية.

حقيقة "إسلامه" وإصابته بمرض "نادر" ودعمه للأسد .. مواقف أثارت الجدل حول "أبو وديع"

حقيقة "إسلامه" وإصابته بمرض "نادر" ودعمه للأسد.. مواقف أثارت الجدل حول "أبو وديع"

الأسد

بعد قيام الثورة في الأراضي السورية كان النجم الكبير جورج وسوف من أكبر الداعمين لنظام بشار الأسد الحاكم في البلاد، ولم يكتفي بالدعم الشفوي، بل أنه توجه إلى القصر الحاكم من اجل تأكيد فكرة أنه من الداعمين الكبار للرئيس السوري الحالي بشار الأسد والنظام الحاكم في البلاد، بل وقام بشن هجوم كبير جداً على جميع النجوم السوريين الداعميين للثورة في سوريا، وأبرزهم أصالة التي وصفها بأبشع الألفاظ والأوصاف.

ملحوظة: في الصفحات التالية نعرض باقي المواقف المثيرة للجدل.

مرض نادر

من المواقف المثيرة للجدل بشدة حول الفنان الكبير هي إصابته بمرض نادر، وذلك كان في عام 2000، وقد إنتشرت العديد من التقارير والأخبار التي تتحدث عن هذا المرض في هذا التوقيت، وقيل انه قد يكون كلمة النهاية في مشواره الفني الطويل، وانه من الوارد جداً أن يفارق الحياة متأثراً بهذا المرض النادر والصعب.

وفي هذا التوقيت، أعلن رجل الأعمال السعودي الكبير الوليد بن طلال، انه سوف يتكفل بعلاج الفنان الكبير جورج وسوف على نفقته الخاصة، وبالفعل قام بإرساله إلى لندن، من أجل القيام بعملية جراحية صنفت انها الأولي من نوعها، وبالفعل نجحت تلك العملية، وأكمل الفنان الكبير مشواره الفني الكبير بعد ذلك.

الإسلام

إنتشرت العديد من الأخبار والتقارير في أوقات سابقة التي تتحدث عن أن النجم الكبير جورج وسوف قد تحول إلى الإسلام، بل وهناك عدد كبير من الفيديوهات التي تحدثت عن هذا الأمر، وأصبح الأمر لدي البعض أشبه بالحقيقة التي لا يمكن إغفالها، وهو الأمر الذي دفع النجم الكبير للرد على تلك الأخبار والتقارير التي إنتشرت بكثرة.

حيث اكد أبو وديع أن كل تلك الأخبار والتقارير التي تتحدث عن أنه تحول إلى الأسلام ليس لها أي أساس من الصحة، فهو لم يغير ديانته في أي فترة من فترات حياته، وأن تلك الأخبار والتقارير مجرد شائعات ليس لها أي أساس من الصحة، وهو يغضب بشدة من إنتشار مثل تلك المعلومات عنه.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد