ولكن كل هذه الزيجات كانت تختلف كثيرا عن علاقته بالحسناء "كاميليا" التي كانت في ذلك الوقت مرتبطه بالملك فاروق والذي كان يرفض ارتباطها بأي أحد غيره.
ورغم معرفة "رشدي أباظه" بهذا الامر إلا انه لم يستطيع مقاومة شعور العشق الذي كان يشعر به تجاه الفنانه "كاميليا".
ولقد جائته رسائل كثيرة تحذره من علاقته ب"كاميليا" وتقول له "أبعد عن كاميليا حرصا على حياتك" ولم يهتم "رشدي أباظه "بهذه التهديدات الى ان كادت التهديدات تتحول الى حقيقه حيث قرر الملك فاروق ان يقتله وقال "رشدي" "يعمل اللى عايزة" ولكن نصحوا الملك فاروق بالا يقدم على هذه الخطوه لأن عائلة الأباظيه ما كانت لتسكت على هذا الأمر أبدا وكان ذلك كفيل ببعده فتره كبيره عن الفن من قبل المخرجين والمنتجين .
[IMG]
[/IMG]