بداية خيط الاحداث حينما قام سائق يبلغ من العمر 57 عاما و يسكن بمنطقة الرمل بالأبلاغ عن عثوره على طفله مجهولة عمرها 4 سنوات جثة هامده على المقعد الخلفى فى سيارته الميكروباص , تم تبين بأنها مصابه بالعديد من الكدمات بالظهر و الوجه و الذراعين و الساقين و جرح فى الرقبة.
حيث السائق قال بانه كان قادم من العامرية بسيارته و ركب معه ركاب كان أحدهم يقوم بحمل طفله صغيره على يده, و عند وصوله الى موقف الشهداء لسيارات الاجرة بمنطقة العطارين و بعد ان نزل جميع الركاب و بداخل السيارة اكتشف تواجد طفله جثه هامده, و بعدها تم نقلها الى مشرحة الاسعاف.
و بعد ان قام ضباط أدارة البحث الجنائى بالتحريات اللازمة بغرض تحديد هويه الطفلة توصلت الى ان اسمها حنين و ان امها تدعى منة و تبلغ من العمر 21 عاما لا تعمل و تسكن بمنطقة الدخيلة, و عندما قامت النيابة بأستدعائها قامت بالتعرف على ابنتها و اعترفت بأن اسمها حنين حيث انها حملت فيها سفاحا من صديقها و اسمة محمد يبلغ من العمر 23 عاما لا يعمل و يسكن فى منطقة الدخيلة و له سجل أجرامى, حيث انه اثناء بكاء الطفلة حنين المستمر قام بالاعتداء عليها بالضرب و اصابتها اصابه بالغة ادت الى وفاتها فى الحال, كما اوضحت منة بانها قامت بالاستعانه بابيها ة اسمه عادل يبلغ من العمر 57 عاما و لا يعمل و يسكن معهم فى الدخيلة و هو الذى قام بعملية التخلص من جثة الطفلة عن طريق تركها بالسيارة الميكروباص.
و على الفور تم مواجهته بعد ضبطه و قد قام بالاعتراف بالجريمة و تم تحرير المحضر اللازم بقسم شرطة الدخيلة و جارى عمل عرض له على النيابة.
حيث السائق قال بانه كان قادم من العامرية بسيارته و ركب معه ركاب كان أحدهم يقوم بحمل طفله صغيره على يده, و عند وصوله الى موقف الشهداء لسيارات الاجرة بمنطقة العطارين و بعد ان نزل جميع الركاب و بداخل السيارة اكتشف تواجد طفله جثه هامده, و بعدها تم نقلها الى مشرحة الاسعاف.
و بعد ان قام ضباط أدارة البحث الجنائى بالتحريات اللازمة بغرض تحديد هويه الطفلة توصلت الى ان اسمها حنين و ان امها تدعى منة و تبلغ من العمر 21 عاما لا تعمل و تسكن بمنطقة الدخيلة, و عندما قامت النيابة بأستدعائها قامت بالتعرف على ابنتها و اعترفت بأن اسمها حنين حيث انها حملت فيها سفاحا من صديقها و اسمة محمد يبلغ من العمر 23 عاما لا يعمل و يسكن فى منطقة الدخيلة و له سجل أجرامى, حيث انه اثناء بكاء الطفلة حنين المستمر قام بالاعتداء عليها بالضرب و اصابتها اصابه بالغة ادت الى وفاتها فى الحال, كما اوضحت منة بانها قامت بالاستعانه بابيها ة اسمه عادل يبلغ من العمر 57 عاما و لا يعمل و يسكن معهم فى الدخيلة و هو الذى قام بعملية التخلص من جثة الطفلة عن طريق تركها بالسيارة الميكروباص.
و على الفور تم مواجهته بعد ضبطه و قد قام بالاعتراف بالجريمة و تم تحرير المحضر اللازم بقسم شرطة الدخيلة و جارى عمل عرض له على النيابة.