قام المطرب تامر حسنى بتخييب ظنون و أمال معجبيه فى المسلسل الجديد فرق توقيت حيث ان الكثيرون راهنوا بانه سوف يحقق نجاح كبير بعد الذى حققه مسلسله السابق فى 2011 مسلسل أدم و لكن فى عامنا هذا و بدون الرجوع الى التقنيات المبالغ قيها فى تصوير العمل و التى قام المخرج اسلام خيرى فى استخدام الفلاش باك كتقنية بأفلااط حيث انه اخذ يربك المشاهدون و جعلت الكثير منهم يصرفون عن متابعة احداث المسلسل, فنجد ان شخصية تامر حسنى ( ياسين) قد جاءت فى أداء ضعيف و يدل على انه لم يقوم بالإلمام بمفاتيح الدور, حيث ان هذا الضعف قد زاد فى الحلقة 25 فى المشهد الذى قام ياسين بالجلوس بجانب والدته يقوم بالتحديق فى صوره ابيه المتوفى و قال لها و هو جاهدا يقوم بمحاولة البكاء و لكن بلا جدوى ( وحشنى أوى) و هى ترد عليه ( وحشنا كلنا) انه دائما كان يقول لى انك تشبهه و يقول لها ياسين و هو يقوم بمسح العيون الجافه من الدموع صح أيوه , حيث انه اتى فى مشهد لا يقال عليه غير العبثى لا يعطى دلاله غير الاحساس المتبلد و فشل المشاعر فى تجسيد الشخصية التى يحتاجها المشهد.
ان هذا لم يكون كل شئ بينما قام تامر حسنى بحصر شخصيته بواسطة تعبيرات وجهه فى الدائرة المفرغة حيث انه قليلا ما يقوم بالتعبير عن طريق الأداء الحركى, حيث انه فى كثير من المشاهد تجد جسمه متجمد عن القيام بوضعيه معينه و لكن يلقى الكلام مستخدم معه تعبيرات من الحواجب و العيون فقط بغرض التعبير عن الحزن و التعجب و الفرحبينما حركات الجسم مقيدة و جامدة فى وضعية معينة, و نجد هذا ظاهر فى مشهد يجمعه مع ليلى و التى تقوم بتجسيد شخصيتها الفنانة نيكول سابا و فى بداية المشهد يقوم تامر بالدخول عليها فى المحل الذى تملكة نيكول و يقول انتى وشك مش حلةو بس ده زى القمر و يقوم بالاتكاء على اليدين التان وضعهما على المكتب الذى نيكول تجلس عليه و التى هى بدورها تقوم واقفة و لسماع الاخبار الجيدة هى متحمسة و ترد عليه ماتقولش فى اخبار حلوة؟, فيقول تامر و هو على نفس الوضع الجسدى و بدون ان يتحرك بانه قابل احدى العميلات بشركة كبيرة هامة و حصل منها على صفقة عظيمة ليقوم ببدأ الحياة المهنية من جديد, و نجد ان هذا قد جاء عكس ما قامت به نيكول من اداء يملؤه الحماس و النشاط و المشاعر و التى كان يجب ان تظهر على تامر, كما ان هذا الخطأقد تم تكراره مرة اخرى بقاعة الاجتماعات بالشركة التى طرد منها حينما قام بمحادثه مساعديه القدامى بغرض مساعدته من البدايه و قام بانهاء الخطبه الحماسية و هو ايضا متكأعلى اليدين على الطاولة و بلا اى حركات جسدية.
ان هذا لم يكون كل شئ بينما قام تامر حسنى بحصر شخصيته بواسطة تعبيرات وجهه فى الدائرة المفرغة حيث انه قليلا ما يقوم بالتعبير عن طريق الأداء الحركى, حيث انه فى كثير من المشاهد تجد جسمه متجمد عن القيام بوضعيه معينه و لكن يلقى الكلام مستخدم معه تعبيرات من الحواجب و العيون فقط بغرض التعبير عن الحزن و التعجب و الفرحبينما حركات الجسم مقيدة و جامدة فى وضعية معينة, و نجد هذا ظاهر فى مشهد يجمعه مع ليلى و التى تقوم بتجسيد شخصيتها الفنانة نيكول سابا و فى بداية المشهد يقوم تامر بالدخول عليها فى المحل الذى تملكة نيكول و يقول انتى وشك مش حلةو بس ده زى القمر و يقوم بالاتكاء على اليدين التان وضعهما على المكتب الذى نيكول تجلس عليه و التى هى بدورها تقوم واقفة و لسماع الاخبار الجيدة هى متحمسة و ترد عليه ماتقولش فى اخبار حلوة؟, فيقول تامر و هو على نفس الوضع الجسدى و بدون ان يتحرك بانه قابل احدى العميلات بشركة كبيرة هامة و حصل منها على صفقة عظيمة ليقوم ببدأ الحياة المهنية من جديد, و نجد ان هذا قد جاء عكس ما قامت به نيكول من اداء يملؤه الحماس و النشاط و المشاعر و التى كان يجب ان تظهر على تامر, كما ان هذا الخطأقد تم تكراره مرة اخرى بقاعة الاجتماعات بالشركة التى طرد منها حينما قام بمحادثه مساعديه القدامى بغرض مساعدته من البدايه و قام بانهاء الخطبه الحماسية و هو ايضا متكأعلى اليدين على الطاولة و بلا اى حركات جسدية.
