بدءالنشطاء الذين اقامو صفحات علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بثورة الانترنت ان يفاعلو بأبتداء محاربت الشركة للموافقة علي مطالبهم التي تعد رئيسية بالنسبة لهم واعلن بعض النشطاء ان شركات الانترنت او المسئولون بشركات الاتصالات يعطون تصاريح ولكن لن يفعلون شئ به او ينفذوها علي ارض الواقع , وتحدث بعض المسئولون بشركات الاتصالات عن بدأئهم فى تعديل شبكات الانترنت وتعديلها والوصول به الى مكان اافضل مما كانت عليه , بينما طالب البعض من الشركات بالاهتمام بالخدمة وهذا ما وعد به رئيس مجلس ادارة شركة المصرية للاتصالات ولكن بدون فعل حقيقي فقط تصريح حسب ما ذكره النشطاء , فى ظل علم الجميع بمدي سرعة الانترنت بالبلاد العربية والفرق الكبير بين السرعات التي تبدأ من 2 ميجا بفرق مادي كبير بين هذه الدول ومصر ففى المغرب او تونس او فلسطين او السعودية توجد سرعات ضخمة وهذا ما اكده التقرير التي قدموها بعض الشباب علي صفحة ثورة الانترنت التى توضح هذا وتوضح ان مصر تعد من البلاد المتاخره فى خدمة الانترنت من حيث السرعة