نشرت صحيفة رأي اليوم ما أسمته " قصة جرافات محمد بن زايد والتي ذهبت للاردن "
حيث قالت الصحيفة بأن الملك عبدالله الثاني ومن خلال متابعته العاصفة التي ضربت الاردن والمسمية بالعاصفة " اليكسا " حيث تبن للملك ان مجموع الجرافات التي تتعامل مع العاصفة والتي ضربت الشرق الاوسط ومن بينها المملكة الاردنية الهاشمية أن عدد الجرافات لا يتجاوز 120 جرافة منتشرة على اكثر من 250 بلدية في جميع انحاء المملكة , وقد أمر الملك عبدالله الثاني حينها وبتوجيه الديوان الملكي بشراء 22 جرافة على نفقته الخاصة للمساعدة في فتح الطرق أثناء العاصفة الثلجية التي ادت الى خسائر كبيرة بــ البلاد جراء تساقط الثلوج الغزير وتركامها بعضم انحاء المملكة الاردنية الهاشمية .
حيث توجه الديوان الملكي وعلى الفور لشراء الجرافات 22 من كبرى الشركات المتواجدة بالاردن , الا ان الشركة طلبت مزيداً من الوقت امتد لقرابة 30 يوم لاحضار الجرافات , الامر الذي لم يرضي جلالة الملك ووجه على الفور باستيراد الجرافات من دبي , وتوجه حينها وفد اردني الى دولة الامارات لاتمام الصفقة وشراء الجرافات وعندها علم الشيخ محمد بن زايد عن تلك الصفقة ورفض ان تكون صفقة انما هدية من دولة الامارات الى المملكة الاردنية الهاشمية , ويفسر هذا الامر عمق العلاقات وصورة جلالة الملك المشرفة في جميع انحاء العالم عامة والعرب خاصة
ويظهر جلالة الملك عبدالله الثاني في احدى الصور اشرافه الخاص باستلام شحنه الجرافات لدى وصولها وهذا ما يفسره الكثير بانه احتراماً وتقديراً للقيادة الامارتية .
حيث قالت الصحيفة بأن الملك عبدالله الثاني ومن خلال متابعته العاصفة التي ضربت الاردن والمسمية بالعاصفة " اليكسا " حيث تبن للملك ان مجموع الجرافات التي تتعامل مع العاصفة والتي ضربت الشرق الاوسط ومن بينها المملكة الاردنية الهاشمية أن عدد الجرافات لا يتجاوز 120 جرافة منتشرة على اكثر من 250 بلدية في جميع انحاء المملكة , وقد أمر الملك عبدالله الثاني حينها وبتوجيه الديوان الملكي بشراء 22 جرافة على نفقته الخاصة للمساعدة في فتح الطرق أثناء العاصفة الثلجية التي ادت الى خسائر كبيرة بــ البلاد جراء تساقط الثلوج الغزير وتركامها بعضم انحاء المملكة الاردنية الهاشمية .
حيث توجه الديوان الملكي وعلى الفور لشراء الجرافات 22 من كبرى الشركات المتواجدة بالاردن , الا ان الشركة طلبت مزيداً من الوقت امتد لقرابة 30 يوم لاحضار الجرافات , الامر الذي لم يرضي جلالة الملك ووجه على الفور باستيراد الجرافات من دبي , وتوجه حينها وفد اردني الى دولة الامارات لاتمام الصفقة وشراء الجرافات وعندها علم الشيخ محمد بن زايد عن تلك الصفقة ورفض ان تكون صفقة انما هدية من دولة الامارات الى المملكة الاردنية الهاشمية , ويفسر هذا الامر عمق العلاقات وصورة جلالة الملك المشرفة في جميع انحاء العالم عامة والعرب خاصة
ويظهر جلالة الملك عبدالله الثاني في احدى الصور اشرافه الخاص باستلام شحنه الجرافات لدى وصولها وهذا ما يفسره الكثير بانه احتراماً وتقديراً للقيادة الامارتية .