اننا الان نواجه تحديات اقليمية كبري فمياة النيل وتهويد القدس وسوريا كلها قضايا تحتاج الى تكاتف للجميع ولابد ان تستقر مصر وتقوي لنتمكن من مواجهة تلك التحديات
|
اثار قرار الرئيس محمد مرسي قطع العلاقات مع النظام السوري وسحب السفير المصري فى دمشق ردود افعال كبيرة حيث عبر الكثيرين عن سعادتهم بالقرار مؤكدين انه تأخر كثيرا ولازم من اجل تقويض النظام السوري بقيادة بشار الاسد وكان الرئيس محمد مرسي قد شارك فى مؤتمر الامة المصرية لنصرة سوريا وقال انه لامجال ابدا لاى عنف من اى مصدر جاء ولن نسمح بذلك ابدا ويبدو انه موجها خطابه الى حركة تمرد التى تسعي الى مظاهرات يوم 30 يونيو القادم وقال اؤكد لكم ياشعب مصر الكريم التوجيه بان لاتستدرجوا لما لانحب لمصرن الحبيبة لاوقت لدينا نضيعه وان التحديات امامنا كبيرة والانتاج هو اساس النهضة والجد هو الاساس من اجل الوطن ومن اجل الحاضر والمستقبل وانه هو طريقنا وهدفنا وانه سيعمل على ضبط الامن وايقاف الخارجين عن القانون واستكمال النهج السلمي للتفريق بين ممارسة التعبير السلمي وبين المولوتوف والحرق ولتدمير والذي له كل حسم وردع
اننا الان نواجه تحديات اقليمية كبري فمياة النيل وتهويد القدس وسوريا كلها قضايا تحتاج الى تكاتف للجميع ولابد ان تستقر مصر وتقوي لنتمكن من مواجهة تلك التحديات |