هي من بين القصص التي طالما رواها لنا أحد المقربين ن أو الأصدقاء ، العودة الى الحياة بعد الدفن أو عند الدفن ، واقعة شهدتها بلدة المحمل بولاية خنشلة شرق الجزائر ، و التي جعلت أغلب المشيعين يفرون خوفا و هلعا .
صحيفة الشروق الجزائرية التي نقلت الخبر نقلت عبر موقعها على الانترنت مجموعة من الروايات و التصريحات لسكان " المحمل " و الذين أكدوا لها أن هذه السيدة العجوز البالغة من العمر 72 عاما عادت الى الحياة لحظة وضعها في القبر ، بعد أن كانت في عداد الأموات قبل يومين .