بعد احداث ثورة 25 يناير فوجئ الشعب المصرى بالباحثين عن الحريه من مفهومهم من امثال علياء المهدى وكانت الصدمه الكبرى عندما اعلنت هيام صدقى ناشطه سياسيه تبحث عن الحريه من منطلق علياء المهدى فظهرت عاريه على صفحتها فى الفيسبوك والاكثر دهشه انها قالت انها مستعده ان تدخل فى علاقه جنسيه عبر الهاتف المحمول مقابل شحن رصيدها الشخصى وقالت أنا أسمي هيام وعندي 24 سنة بيضة جداً وجميلة جدا وأعلنت أنها تعشق ممارسة الجنس عبر الهاتف وفى مقابله شخصيه ايضأ وقالت (هتقدرنى هقدرك) وظهر الرقم الشخصى لها بوضوح على الصفحة الشخصيه لها ووقالت انها تعيش حاله من الحريه الشخصيه والعامه بعد الثوره وبعد ان صرحت هيام بهذا التصريح الذى اشعل الفيس بوك والتويتر ودخول الالاف على صفحة هيام صدقى لتحدثوا معها على الرقم الخاص بها لممارسة الجنس عبر الهاتف مقابل شحن رصيدها كما ذكرت

وقال عنها باسم يوسف فى برنامجه (البرنامج) الإعصار القادم هيام
هل هذة هى الحريه فى اى زمان او مكان بل هم شواذ ومنحرفين اخلاقيأ

مالغريب بالموضوع وحده عاهر تعرض سلعتها ايه دخلها بالحرية
الكل يعلم انها ليست الوحيدة وهناك الكثيرات من قاموا بنفس هذا العمل ولهم صفحات على الفيس

مرسى مرسى لأما تحجب هيام لأما تمشى