الدكتور ياسر علي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية والذي اشيعت عنه شائعه مساء امس وهي زواجه سريا او عرفيا
من صحفية الرئاسة وهي تلك الصحفية التابعة لمؤسسة الرئاسة والتي تعمل في احد المواقع الاخبارية الشهيرة والتي
لم يتم الاعلان عن اسمها حيث ان الامر كان قد انتشر ووصل الى مؤسسة الرئاسة وهو مانتج عنه ازمة كبيرة في المؤسسة
نتج عنه تدخل السيد رئيس الجمهورية الرئيس محمد مرسي لانهاء الازمة وهو ماجعله يصدر امر من الرئيس الى
المتحدث الرسمي له وهو الدكتور ياسر علي بان يقوم بطلاق تلك الصحفية لأانهاء تلك الازمة وهو ما اشعل الامر
مع الصحفية مما جعلها تعلن عن الامر للاعلام رغم تلقيها تهديدات اذا نطقت باي حرفا للاعلام سيحدث له مالاتتوقعه
يذكر انه في برنامج الشعب يريد على فضائية التحرير تم تناول الامر دون اي تعليق من الدكتور ياسر علي
جريدة الفجر التي نشرت الخبر في الجريدة التي تم توزيعها صباح اليوم مؤكدة ان الدكتور ياسر علي اخبر الصحفية
انه لايعترف بالعقود وانها بدعه على حد وصفة ولكن مع اصرارها قام بتحرير عقد رسمي لها عند مأذون واخبرها
ان زوجتة الاخوانية كانت ترفض زواجه لكن حينما حدثها بانه شرع الله وافقت على اتمام الزيجة من الصحفية
مؤكدة انها تحاول الوصول له من اجل ان تصل منه لرد على مانشر لانه المشكلة ليست في الزواج بل الطلاق
بعد 3 ايام والتصريحات التي نتجت عن تدخل الرئاسة مؤكدة ان الصحفية ستتجه غدا للنائب العام من اجل اثبات حقوقها
مؤكدة ان العقد تم توقيعه ببطاقة قديمة وهو انه يعمل كطبيب وليس متحدثا رسميا باسم رئاسة الجمهورية
وهذا مايتضح هنا في خلال هذا الفيديو
وفي مداخلة هاتفية مع الصحفية المعنية بالذكر في برنامج مصر الجديدة مع معتز الدمرداش والتي كان يتضح عليها
تأثرها الكبير نفسيا من خلال صوتها واعتذارها عن استكمال الحوار مطالبة بان يكون هناك خصوصية لحياتهم
ذكرت الصحفية انها لم تنشر على جريدة الفجر اي شئ او تصرح باي شئ للجريدة او اي حوارا خاص بها !!
وفي مداخلة مع محمد الباز الصحفي بالفجر اعلن انه الامر كان يتم تناولة بسبب تهديد الصحفية بالقتل وان
يتم تعقبها ويهددها بالقتل ولكن ايضا استغلال اموال الرئاسة وهي اموال الشعب الذي تم استغلاله في تلك الزيجة
والذي اكد انه لدية تسجيل من الصحفية مايوثق الكلمات المنشورة و الا لم يقم بالنشر مؤكدا ان مثل تلك القصة كان
صعب جدا يتناول مثل هذا الكلام تجاه هذا المسئول البارز مؤكدا ان هناك تسجيل لكلامها الذي دار بينها وبين الجريدة
وهنا تم اعلان الدكتور ياسر علي نفي الخبر جملة وتفصيلا الا انه اعلن ايضا انه غير متفرغ حاليا للرد على مثل
تلك الافتراءات و الكلام و الاتهامات لان مايشغلهم حاليا في مؤسسة الرئاسة هو موقف الرئاسة ومايحدث من غزة
وهو ماتجدونه في مثل هذا الفيديو
من صحفية الرئاسة وهي تلك الصحفية التابعة لمؤسسة الرئاسة والتي تعمل في احد المواقع الاخبارية الشهيرة والتي
لم يتم الاعلان عن اسمها حيث ان الامر كان قد انتشر ووصل الى مؤسسة الرئاسة وهو مانتج عنه ازمة كبيرة في المؤسسة
نتج عنه تدخل السيد رئيس الجمهورية الرئيس محمد مرسي لانهاء الازمة وهو ماجعله يصدر امر من الرئيس الى
المتحدث الرسمي له وهو الدكتور ياسر علي بان يقوم بطلاق تلك الصحفية لأانهاء تلك الازمة وهو ما اشعل الامر
مع الصحفية مما جعلها تعلن عن الامر للاعلام رغم تلقيها تهديدات اذا نطقت باي حرفا للاعلام سيحدث له مالاتتوقعه
يذكر انه في برنامج الشعب يريد على فضائية التحرير تم تناول الامر دون اي تعليق من الدكتور ياسر علي
جريدة الفجر التي نشرت الخبر في الجريدة التي تم توزيعها صباح اليوم مؤكدة ان الدكتور ياسر علي اخبر الصحفية
انه لايعترف بالعقود وانها بدعه على حد وصفة ولكن مع اصرارها قام بتحرير عقد رسمي لها عند مأذون واخبرها
ان زوجتة الاخوانية كانت ترفض زواجه لكن حينما حدثها بانه شرع الله وافقت على اتمام الزيجة من الصحفية
مؤكدة انها تحاول الوصول له من اجل ان تصل منه لرد على مانشر لانه المشكلة ليست في الزواج بل الطلاق
بعد 3 ايام والتصريحات التي نتجت عن تدخل الرئاسة مؤكدة ان الصحفية ستتجه غدا للنائب العام من اجل اثبات حقوقها
مؤكدة ان العقد تم توقيعه ببطاقة قديمة وهو انه يعمل كطبيب وليس متحدثا رسميا باسم رئاسة الجمهورية
وهذا مايتضح هنا في خلال هذا الفيديو
وفي مداخلة هاتفية مع الصحفية المعنية بالذكر في برنامج مصر الجديدة مع معتز الدمرداش والتي كان يتضح عليها
تأثرها الكبير نفسيا من خلال صوتها واعتذارها عن استكمال الحوار مطالبة بان يكون هناك خصوصية لحياتهم
ذكرت الصحفية انها لم تنشر على جريدة الفجر اي شئ او تصرح باي شئ للجريدة او اي حوارا خاص بها !!
وفي مداخلة مع محمد الباز الصحفي بالفجر اعلن انه الامر كان يتم تناولة بسبب تهديد الصحفية بالقتل وان
يتم تعقبها ويهددها بالقتل ولكن ايضا استغلال اموال الرئاسة وهي اموال الشعب الذي تم استغلاله في تلك الزيجة
والذي اكد انه لدية تسجيل من الصحفية مايوثق الكلمات المنشورة و الا لم يقم بالنشر مؤكدا ان مثل تلك القصة كان
صعب جدا يتناول مثل هذا الكلام تجاه هذا المسئول البارز مؤكدا ان هناك تسجيل لكلامها الذي دار بينها وبين الجريدة
وهنا تم اعلان الدكتور ياسر علي نفي الخبر جملة وتفصيلا الا انه اعلن ايضا انه غير متفرغ حاليا للرد على مثل
تلك الافتراءات و الكلام و الاتهامات لان مايشغلهم حاليا في مؤسسة الرئاسة هو موقف الرئاسة ومايحدث من غزة
وهو ماتجدونه في مثل هذا الفيديو