لا شك ان اليوم العاشر من رمضان هو ذكرى عظيمة لنا جميعا حيث عبر الجيش المصرى فى تمام الساعة 2 ظهرا خط بارليف المنيع وكان الجيش المصرى صائم فى شهر رمضان وكان خط بارليف عبارة عن جبل من الرمال والاتربة وطولة 160 كليو متر وبالفعل نصر 1973 لا ينسى وفزنا على الجيش الذى لا يقهر لذلك ستبقى ذكرى العاشر من رمضان جميلة ولا يمكن ان تمحو من ذاكرة التاريخ . لذلك قام الفريق احمد شفيق الذى يقيم حاليا فى لندن وسافر من مصر بعد هزيمتة فى جولة الاعادة من الانتخابات الرئاسية وقام الان على موقع توتير فى حسابة الشخصى بتهنئة الشعب المصرى والقوات المسلحة واسر المحاربين فى حرب اكتوبر على ذكرى العاشر من رمضان ويفتخر انة عمل فى القوات المسلحة

وبالطبع هذة التهنئة نالت اعجاب انصارة ولكن بعض انصارة لم يرضى لانة حزين على ترك احمد شفيق لمصر واعتبار هذا الموقف هروب من المسئولية .

عظيمة يا مصـــــــــــــــــر يا ارض اللوا

ده مش هروب من المسئوليه ده هروب من الاحكام اللي هيخدها ان شاء الله وهذا شان الجبناء الهروب

كل من تسوله نفسه للقول بلفظ خارج عن البطل والرئيس الحقيقى لمصر شفيق فهو اثم لاتنسوا ماجرى من تزوير لمرسى بمعرفة طنطاوى و فاروق سلطان هى رئاسه مزوره تحت تهديد شفيق وتلفيق التهم له وهو افساح المجال لطنطاوى لممارسة سلطته فى الدوله مقابل فوز مرسى شفيق شريف نظيف طاهر رغم انف كل الكارهين له اخوان او غيرهم الذى لايعرفه الشعب المصرى ان طنطاوى يكره شفيق جدا لان شفيق اقدم من طنطاوى عسكريا وتسبب فى خروجه من الخدمه مبكرا بواسطة مبارك حتى لاينتزع منه لقب المشير والوزاره لذلك قرروا الخلاص منه طول عمره مظلوم فى هذه الدوله انا عملت معه بالقوات الجويه واعرفه جيدا شخصيه مبهره فيا اعوان مرسى وغيرهم مصر خسرت هذا الرجل واعلموا ان مصر لن تقوم بسهوله وربما ينتظرنا ايام سوداء مع مرسى ولاتفرحوا به جدا فهو غير قادر على المنصب فمصر كبيره عليه ودوله عظيمه وعن سفر شفيق فهو رجح ان يترك الحلبه فى مصر لاصحاب النفوذ والانتهازيه والمزورين وسوف يتفرج عليهم من بعيد وسيعيد الله حقه المسلوب مع دعواته لمصر بالخير والرخاء ودعواتى ايضا لمصر بالخير فى هذا الشهر المبارك وان يجنبها شر ابنائها اخوان او غيرهم الذين اخذوها فريسه واشتروا مصر من امريكا وطنطاوى وكل عام وانتم بخير

نحن الاغلبية الصامتة انصار الدولة المدنية نحب و نقدر الفريق احمد شفيق رجل القوات المسلحة الباسلة المشاركة فى حرب اكتوبر المجيدة

السفاح أحمد شفيق كان ولا يزال (أقرب) المقربين من النظام السابق الفاشل ، وحاول المجرم أركان حرب احمد شفيق رد اعتبار النظام السابق الفاشل وقام بترشيح نفسة لرئاسة الجمهورية بنفس أسلوب حسنى مبارك الفاسد واستخدم المرتذقة والمأجورين فى حملتة الانتخابية ، ولكن شعب مصر كان لة بالمرصاد ولم يسمع للشائعات والأكاذيب التى كان يروجها المجرم أحمد شفيق فى حملتة الانتخابية (الضالة) ... فهرب السفاح احمد شفيق خارج البلاد بعد أن تأكد أنة سقط بالضربة الشغبية القاضية وخسر خسارة فادحة فى انتخابات رئاسة الجمهورية ... وأثبت شعب مصر بأنة قادر غلى حماية ثورة 25 يناير من محاولات النظام السابق الفاشل
وأنا أعرفة عن قرب منذ 10 سنوات و
ولو أحمد شفيق أصبح رئيسا لمصر (لا سمح الله (كانت) مصر أصبحت دمار وخراب
ولكن الحمد لله ربنا حمى مصر من مخططات احمد شفيق الاجرامية

شكرا للاولد مصر هوه ده شعب مصر