لان يفرق كثيرا معنا. ما كان الامس لا يعنينا بشي. اما الغد فهو يعنينا كثيرا . لن يكون في مصر عميل, ولن يكون بينا و بين اسرائيل اي سلام. اما سلام احكومه و السياسه. فهو شئ من اجل ابقاء الوضع مستقره حتي ياتي اليوم المعهود. و ناتيكو بجوش لن تستطعو صدها, لان الشعب سايتكم بفلذات اكبده. و نحمل فوق اكتافنا اكفاننا, ولن نخاف الموت, لاننا نطلب الشهاده, اما انتم, فان الحياه عندكم اغلي. فسترون الفرق, و الموت يداهمكم.

المؤمول هو احترام ارادة الشعب

مهما ان عملوا مش هيقدروا يهزوا شعره من رأس اى مصرى او مصريه

يروحوا يلعبوا اللعبه دى على حد تانى مش واعى وفاهم وبيكره اسرائيل

اللهم ثبت اقدام المسلمين والمصريين واخسف الارض وزلزلها تحت اقدام الكفره الاسرائيلين

شكرا ابو عبالله تسلم

مهما ان عملوا مش هيقدروا يهزوا شعره من رأس اى مصرى او مصريه

يروحوا يلعبوا اللعبه دى على حد تانى مش واعى وفاهم وبيكره اسرائيل

اللهم ثبت اقدام المسلمين والمصريين واخسف الارض وزلزلها تحت اقدام الكفره الاسرائيلين

شكرا ابو عبالله تسلم

أكيد أن عدد كبير يدرك أن اسرائيل تعمل على هز المعنويات

أقول للشعب لنتحد وكفانا فتن وانقسامات
ماذا يحدث قبل الانتخابات التشريعية التي سوف تمثل كل فئات الشعب إذا تم الترتيب له جيدا وبكل دقة وحساسية وتوعية للشعب بمصلحة مصر و بالديمقراطية الحقيقية والتي من حق جميع فئات الشعب بكل اتجاهاتها المشاركة بها ولكن ما يحدث ألان من أحداث والتي سوف تحدث حتى ميعاد الانتخابات هو تشتيت بكل المقاييس لمجهود الجميع و فكريا للجميع ................
للحكومة وللشعب الذي يزداد انقسام يوما عن الأخر وللأحزاب التي تمثل بحق الشعب المعتدل الشريف المفجر للثورة و لن تستطيع أن تلم شملها وتنظم نفسها جيدا حتى تحقق نتائج تمثل فئات الشعب كلة ولتستطيع تحقيق أهداف الثورة والتي من أهم أسباب قيامها هو إحساس الشباب بالضياع وقد قابلت الكثير منهم في التحرير واشتكوا من أن سنهم تجاوز الثلاثين بدون زواج وحصول على شقة و بدون عمل ثابت يستطيع دفع قسط الشقة وازدياد الظلم و الفقر والمعاناة والتفريق لطبقات الشعب وفى نفس الوقت يرون النهب وأعضاء مجلس الشعب والوزراء والجميع ينهبون والتعيينات وضع لها تسعيرة من أعضاء مجلس الشعب والمقاولات لها نسبة والمشاريع لها تسعيرة ونسبة ماذا يفعلون ووصل تفكيرهم لمرحلة إما أن أموت أو أعيش عيشة كريمة وهكذا أحس الشباب بصعوبة المشكلة وكيفية حلها في ظل سنوات طويلة من المعاناة وكان أملهم في الانتخابات الأخيرة لمجلس الشعب أن يكون هناك نواب جدد لعلهم يستطيعوا عمل شي وبدلا من ذلك وجدوا الأصوات تباع والانتخابات تزور وليس هناك من بارقة أمل الظالم يزداد ظلما وجاءت أحداث نجع حمادي و تفجيرات كنسية القديسين بالإسكندرية لزيادة التفرقة والانقسام للشعب ولأضاعف الشعب أكثر وأكثر حتى ياتى الوريث ليجد الشعب ضعيف لا حول له ولا قوة.
وإذا بالشعب كلة يحتقن لما حدث بالإسكندرية وما يحدث للشعب من ظلم ونهب وخرجوا بمظاهرات في شبرا المسلمين إلى جوار المسيحيين المصحف بجوار الصليب وكانت وحدة شعب كلة ضد الطغيان والظلم ولا تستطيع إيقاف ثورة شعب طالما قامت ولن تهدا ألا بانتهاء عصر الفساد وجاء ترتيب شباب الثورة واختيارهم يوم 25 يناير لقيام مظاهرة سلمية للتعبير عن رفض الشعب لما يحدث وسيحدث من خطوات للتوريث الذي بسببة حدث كل هذا والذي يرتب له جميع من بالسلطة ورفض الشعب التفرقة وإلاذلال وبدأت المظاهرة وتحولت إلى ثورة 25 يناير خرج فيها كل الشباب وأيدها الشعب كلة والكل ينادى إما الموت أو الحرية من العبودية ولا يعلمون أنة على مر العصور لم يستطيع اى محتل أو حاكم ظالم أن يذل شعب مصر الحر لان الحرية عندة أهم من الأكل والشرب ومات الكثير من الشباب الحر وضحوا بدمائهم ورويت دمائهم الطاهرة ميدان التحرير المسلم إلى جوار المسيحي الشاب والفتاة لم يفرق الرصاص بينهم لقد ضحى الشعب بدماء أولادة العائلين لة من اجل حرية مصر.... وجاء وقت الحساب واذل الشعب الذين ارادو لة الذل............
ثم ركبت بعض الفئات الموجة لتحقيق مصالح شخصية لها وتم تنفيذ طلباتهم لأنهم كانوا أكثر فئة تنظيما
وبعد ذلك صدرت قرارات الإفراج التي رحب بها الشعب لرفع الظلم عن المظلومين بالسجون ليشاركوا الشعب الحرية ويمار سوا الديمقراطية الحقيقية الوليدة وهنا بدأت معركة من يسيطر على الديمقراطية
وغاب عنهم أن الديمقراطية هي أن الكل يشارك والكل يقول راية بدون هيمنة والكل يحكم والكل يحاسب
عند الخطأ والكل يعمل من اجل صالح الشعب ولتحقيق أهداف الثورة والشعب ولا للأهداف الخاصة .
وجاءت بعد ذلك قطع إذن القبطي ثم هدم الأضرحة وهى نفس الأشياء التي حدثت في أفغانستان وتطبيق حدود وأشياء كثيرة لا تمت لسماحة الإسلام وشريعتة ...........
وازددت البلطجة السياسية التي لا تنتمي للثورة ولا لمطالب الشعب الحقيقية وهى رفع المعاناة وإنما تعبر عن أغراض ومصالح شخصية وهى السيطرة على مقدارت الشعب والبلاد باى طريقة وإزاحة وأضعاف جميع الأطراف من الطريق وطبعا معروف الطرف المتبقي أمامهم فلنكن حذرين وكلنا نعرف من ورائها........
وماذا بعد لقد نسينا أهم شي وهو إنشاء ديمقراطية حقيقية وفوجئنا بظهور البلطجة السياسية وإشاعة الفتن وبث الانقسامات كأسلوب النظام القديم مع ظهور أشياء جديدة وهى الخطف لطلب الفدية أو ظهور مطالب لزيادة الفتنة ولكن لا يوجد نظام قديم ألان إذا لمصلحة من يتم هذا فلنفكر وكلنا يعلم الإجابة وكلنا نعلم الحل وهو كفانا فتن وانقسامات ولا للأساليب القديمة التي قد ينخدع بها طبقات الشعب البسيط الذي سيكتشف الحقيقية وعندها سيصب غضبه على فاعل الفتن والانقسامات صدقوني لن يرحم الشعب الذين يلعبون بمقدارت وحرية الشعب واهدافة وإمالة ومستقبل وحياة أولادة والذين يرددون الشعارات فقط التي لن تفيد الشعب بشي سوى الفتن والانقسامات.
لا تخافوا إن شعب مصر قوى وسيسير بكل قوتة نحو الديمقراطية باذن اللة الذى بارك مصر في القران والإنجيل.
سلمت يا مصر وسلم شعبك وشبابك من كل فتن وانقسامات ومن كل قوى تنوى أن تنهب ثرواتك سواء نظام قديم أو جديد إلى الإمام يا مصر الحبيبة نحو الديمقراطية. أخيكم في ا لثورة د.جميل بقطر

هناك مجموعة من المعوقات يجب الانتباه اليه و لا ننسى ان هناك من يريد تشويه صورة الاسلام و التيار الاسلامي لأنهم يخشونه

مصر والصبغة الإسلامية والحزب الوسط
لم يبقى الكثير على ممارسة الديمقراطية وإنشاء الأحزاب و نيل مصر حريتها وتحقيق الثورة أهداف الشعب وليرفع كل مصري راسة عاليا ولم يتبقى لدينا أخر جبهة تحمى الديمقراطية وهى الجيش فليحافظ الشعب على أخر معقل ومحقق لأهداف الشعب واحلامة في الديمقراطية لأنهم أبنائنا ومن الشعب ولنكن حذرين لمن يريدون أن يوقع بين الشعب والجيش فلنكن حذرين إذ لم نحافظ على أخر خط دفاع فستقع البلد في فوضى وتصارع لا ينتهي وتدخلات وإغراض شخصية لانهاية لها صدقوني ادخلوا في اى حزب وسط لحماية البلاد من اى تطرفا أو شعارات رنانة تخدع الشعب ولا تمت للإسلام وسماحتة ومعروف أن الأغلبية تحكم اى أن لابد رئيس الدولة مسلم لان هذا واقع بس يأرب يخاف ربة ولا يكون مثل الذي سبقة ويظلم شعبة وللرد على الذين يقولون لابد ان نعيد لمصر صبغتها الإسلامية منذ متى ولم تكن مصر صبغتها إسلامية وهل ننسى دور الأزهر الشريف في نشر الدعوة الإسلامية الصحيحة ومبادئها السمحة وقام بإرسال منح كثيرة في كافة أنحاء العالم للتبشير ونشر مبادى الإسلام الصحيح في التعامل مع الأديان الأخرى منذ أكثر من ألف وأربعمائة سنة ولم تقم اى دولة أخرى بفعل ما فعلت مصر والأزهر الشريف الذي يفتخر بة كل المصرين لعراقتة وأنة علامة من علامات مصر ومزار سياحي لكل العالم كفانا شعارات رنانة نحن جميعا نعلم صبغة مصر وماذا فعلت في سبيل الإسلام ورفعتة فليتحد المصرين تحت أحزاب الوسط ولتكن مصر حرة مستقلة وليحفظك اللة يا مصر ويمنحك السلام والخير والأمان.
أخيكم في الثورة
د.جميل بقطر