وقعت هذه الواقعة فى مدرسة اعدادى بنات حكومى بكفر الشيخ حيث ثلاث طالبات قد قمن بتخدير مدرس شاب ويقمن باغتصابه فى أحد الفصول بالمدرسة .
فبعد انتهاء الدراسة باحدى المدارس الاعدادية بكفر الشيخ بقى احد مدرسى التربية العملى فى المدرسة للعب تنس الطاولة هو واحد زملائه وهو من مدرسى التربية العملى الذى لا زال طالبا فى بكالوريوس التربية ، ويتلقى تدريبه العملى فى المدرسة .
حيث اتفقت ثلاثة من طالبات المدرسة على الايقاع بالشاب الوسيم بعد ان عرفن بوجوده وحده فى المدرسة وكان يتهيأ للانصراف بعد انصراف زميله الذى كان يشاركه اللعب .
ولم يكن بالمدرسة سوى الشاب والتلميذات الثلاثة حيث فوجئ بهن يدخلن صالة تنس الطاولة حيث كان يجمع اشياءه ليرحل فدخلن عليه وطلبن منه مشاركته اللعب ولما تعلل بانه يستعد للانصراف طلبن منه البقاء لدقائق معهن حتى يشرب العصير الذى قدمنه له ولم يشك فى الامر واسرع بشرب علبة العصير التى قدمت له ليتعرض لحالة من الدوار وعدم القدرة على السيطرة على جسده فانهار ولم يكن واعيا بما حدث وبعد فترة من الوقت استيقظ ليجد نفسه وحيداً ونصف عارى تقريباً .!!
فأدرك الشاب انه تعرض للاغتصاب من التلميذات الثلاثة عندما لاحظ بقايا السائل المنوى على ملابسه ولم يصدق ما يراه الا انه تذكر العصير الذى قدمته له التلميذات وبأنه فقد الوعى تقريباً حيث بدأ يستعيد بعض التفاصيل .
فاسرع الشاب الى منزل احدى التلميذات بعد ان استطاع الوصول لعنوانها فى نفس المدينة واصطحب معه مدير المدرسة واحد اقارب الفتاة وطلب من والد الفتاة عرضه وابنته على طبيب فوراً قبل ان يحول الامر الى فضيحة فى البلد كلها وخوفا من التهديد ولشك الاب فى سلوك ابنته وافق على عرض الفتاة و المدرس سراً على طبيب بمستشفى حكومى بالمدينة ليواجه المفاجأة بتاييده لاتهامات المدرس الشاب وتأكيده على ان الفتاة ليست عذراء وانها مارست الجنس قبل وقت قصير .
وعلى الفور طلب الشاب تحرير بلاغ فى قسم الشرطة لاثبات الواقعة وخوفا من اهل الفتاتين الاخرتين بعد ان بدأ الخبر فى التسرب الى باقى المدرسة . فوصل الأمر إلى الادارة التعليمية بمديرية التعليم فى المحافظة وأن مأمور قسم الشرطة رفض تحرير محضر بالواقعة ونصح المدرس الشاب بأن ينهى الموضوع لأنه بذلك يفضح بنات لا زلن فى مقتبل العمر .
فاضطر المدرس الشاب الى الرضوخ للضغوط فى النهاية ووعد بعدم تصعيد الامر والاكتفاء بما فعله من ابلاغ اهل افتيات بما جرى وتم نقل تدريبه العملى الى مدرسة اخرى .
وتعد هذه الواقعة ليست الاولى من نوعها فى المحافظة بل وقع حادث مشابه فى العام الماضى فى نهايات العام الدراسى مما يثير الكثير من التساؤلات على المستوى الاخلاقى والتربوى .
فبعد انتهاء الدراسة باحدى المدارس الاعدادية بكفر الشيخ بقى احد مدرسى التربية العملى فى المدرسة للعب تنس الطاولة هو واحد زملائه وهو من مدرسى التربية العملى الذى لا زال طالبا فى بكالوريوس التربية ، ويتلقى تدريبه العملى فى المدرسة .
حيث اتفقت ثلاثة من طالبات المدرسة على الايقاع بالشاب الوسيم بعد ان عرفن بوجوده وحده فى المدرسة وكان يتهيأ للانصراف بعد انصراف زميله الذى كان يشاركه اللعب .
ولم يكن بالمدرسة سوى الشاب والتلميذات الثلاثة حيث فوجئ بهن يدخلن صالة تنس الطاولة حيث كان يجمع اشياءه ليرحل فدخلن عليه وطلبن منه مشاركته اللعب ولما تعلل بانه يستعد للانصراف طلبن منه البقاء لدقائق معهن حتى يشرب العصير الذى قدمنه له ولم يشك فى الامر واسرع بشرب علبة العصير التى قدمت له ليتعرض لحالة من الدوار وعدم القدرة على السيطرة على جسده فانهار ولم يكن واعيا بما حدث وبعد فترة من الوقت استيقظ ليجد نفسه وحيداً ونصف عارى تقريباً .!!
فأدرك الشاب انه تعرض للاغتصاب من التلميذات الثلاثة عندما لاحظ بقايا السائل المنوى على ملابسه ولم يصدق ما يراه الا انه تذكر العصير الذى قدمته له التلميذات وبأنه فقد الوعى تقريباً حيث بدأ يستعيد بعض التفاصيل .
فاسرع الشاب الى منزل احدى التلميذات بعد ان استطاع الوصول لعنوانها فى نفس المدينة واصطحب معه مدير المدرسة واحد اقارب الفتاة وطلب من والد الفتاة عرضه وابنته على طبيب فوراً قبل ان يحول الامر الى فضيحة فى البلد كلها وخوفا من التهديد ولشك الاب فى سلوك ابنته وافق على عرض الفتاة و المدرس سراً على طبيب بمستشفى حكومى بالمدينة ليواجه المفاجأة بتاييده لاتهامات المدرس الشاب وتأكيده على ان الفتاة ليست عذراء وانها مارست الجنس قبل وقت قصير .
وعلى الفور طلب الشاب تحرير بلاغ فى قسم الشرطة لاثبات الواقعة وخوفا من اهل الفتاتين الاخرتين بعد ان بدأ الخبر فى التسرب الى باقى المدرسة . فوصل الأمر إلى الادارة التعليمية بمديرية التعليم فى المحافظة وأن مأمور قسم الشرطة رفض تحرير محضر بالواقعة ونصح المدرس الشاب بأن ينهى الموضوع لأنه بذلك يفضح بنات لا زلن فى مقتبل العمر .
فاضطر المدرس الشاب الى الرضوخ للضغوط فى النهاية ووعد بعدم تصعيد الامر والاكتفاء بما فعله من ابلاغ اهل افتيات بما جرى وتم نقل تدريبه العملى الى مدرسة اخرى .
وتعد هذه الواقعة ليست الاولى من نوعها فى المحافظة بل وقع حادث مشابه فى العام الماضى فى نهايات العام الدراسى مما يثير الكثير من التساؤلات على المستوى الاخلاقى والتربوى .