برغم عدم ازدهار الطب في المانيا تبقى المانيا دولة عظمى في التكنولوجيا وعديد من المجالات واصبح السفر لها واتمام الدراسات العليا بها امرا يسيرا نسبيا بالنسبة للدراسات والمنح في اي مكان اخر
كل ما يلزمك هو اجادة اللغة الالمانية
اليك التفاصيل:
قد تكون ألمانيا من أفضل الخيارات المتاحة حالياً لك عزيزي عضو موقعنا الغالي برامج نت, و هذا يعود لعوامل متعددة :
1. لا تحتاج لامتحان قبول و لا معادلة, مما يعطي سهولة الحصول على الاختصاص فيها مقارنة مع بقية الدول المتقدمة, أحيانا بعض المقاطعات تتطلب مقابلة شخصية لكن لن تكون مضطرا لمتابعة قبولك في هكذا مقاطعات, فالخيارات غالبا متعددة و معظم المقاطعات لا تطلب أمرا كهذا.
2. جميع التخصصات الطبية هناك متاحة للأجانب, فإضافة للباطنة و فروعها و الأطفال و النساء , فهي البلد الوحيد الذي يتيح لك الحصول على الاختصاصات التنافسية كالجراحات و الأذنية و العينية و الجلدية و ليس من العسير الحصول عليهم أبدا.
3. قوة الشهادة التي تحصل عليها عالميا و هي نفسها للطالب الأجنبي و الألماني ( Fach Arzt ) . التعليم ممتاز هناك للأجانب كما الألمان تماما, و لا تختلف دراسة الطالب الأجنبي عن دراسة الطالب الألماني سوى من حيث الراتب الذي سيكون أكثر للطالب الألماني , الشهادة مقبولة بجميع الدول العربية و مرغوبة جدا في الخليج العربي لمن يود العمل هناك.
1. أهم الأسباب هنا العامل المادي, فإمكانية الحصول على راتب فيها أصعب من غيرها من الدول و لكنه أمر من الممكن تحصيله بيسر طبعا , فمعظم الطلاب العرب يحصلون عليه بعد عام تقريبا.
2. فرصة متابعة عملك فيها بعد الاختصاص محصورة تقريبا بزواجك من امرأة ألمانيّة , لكن بأي حال يتمكن الكثيرون من البقاء دون ذلك بتأمين عقود عمل هناك لكن هذا ليس مضمون طبعا.
3. تعلم لغة جديدة , و هو أمر لا يحبذه كثيرون , و إن كان تعلم لغة جديدة ليس أمرا صعبا و هو أسهل من ترميم لغة قديمة .
كل ما يلزمك هو اجادة اللغة الالمانية
اليك التفاصيل:
تعتبر ألمانيا ثاني بلدان العالم تقدما بعد الولايات المتحدة , هي بلد يقبل الآخر أكثر من أي دولة أخرى رغم ما يشاع من أمور خاطئة عن هذا الموضوع , مصدر هذه الإشاعات ناجم عن قلة قليلة لا تجد لها مكانا في المجتمع الألماني الذي يرحب بالآخر و يساعده للاندماج بالمجتمع و خاصة من ناحية تعلم اللغة الجديدة و نمط الحياة الجديد .
سياستها الثقافية و التعليمية تقوم على محاولة اجتذاب الآخر نظرا لما تعاني منه من نقص بالكادر الطبي من جهة , و نظرا لرغبتها في جذب العقول البناءة لها , و من هنا تلاحظ نوعا من التسهيل في قبول الطلبة الأجانب للدراسة أو التخصص في ألمانيا , فتعليم الطب مجاني في معظم المقاطعات حتى للأجانب , أما التخصص الطبي فتعتبر ألمانيا الأسهل حصولا على التخصص فيها من بين الدول المتقدمة , إضافة لكونها تتيح المجال لك كي تتعلم كما الطالب الألماني تماما دون أي تفرقة إلا من الناحية المادية ..
الشهادة الألمانية من أقوى الشهادات في العالم و هي حاليا تلي الشهادة الأمريكية قوة و قبولا في دول العالم و في الخليج العربي خصوصا , خاضة بعد ان أقفلت بريطانيا أبوابها بوجه الطلبة من خارج الاتحاد الأوربي , و تعتبر حاليا ألمانيا وجهة لأكثر من 10 % من الطلاب الذين يدرسون خارج بلادهم من شتى بقاع العالم , و هو ما يدل عزيزي عضو موقعنا الغالي برامج نت على القوة الكبيرة و السمعة العالية التي يحظى بها قطاع التعليم عموما و التعليم الطبي خاصة في ألمانيا.
قد تكون ألمانيا من أفضل الخيارات المتاحة حالياً لك عزيزي عضو موقعنا الغالي برامج نت, و هذا يعود لعوامل متعددة :
1. لا تحتاج لامتحان قبول و لا معادلة, مما يعطي سهولة الحصول على الاختصاص فيها مقارنة مع بقية الدول المتقدمة, أحيانا بعض المقاطعات تتطلب مقابلة شخصية لكن لن تكون مضطرا لمتابعة قبولك في هكذا مقاطعات, فالخيارات غالبا متعددة و معظم المقاطعات لا تطلب أمرا كهذا.
2. جميع التخصصات الطبية هناك متاحة للأجانب, فإضافة للباطنة و فروعها و الأطفال و النساء , فهي البلد الوحيد الذي يتيح لك الحصول على الاختصاصات التنافسية كالجراحات و الأذنية و العينية و الجلدية و ليس من العسير الحصول عليهم أبدا.
3. قوة الشهادة التي تحصل عليها عالميا و هي نفسها للطالب الأجنبي و الألماني ( Fach Arzt ) . التعليم ممتاز هناك للأجانب كما الألمان تماما, و لا تختلف دراسة الطالب الأجنبي عن دراسة الطالب الألماني سوى من حيث الراتب الذي سيكون أكثر للطالب الألماني , الشهادة مقبولة بجميع الدول العربية و مرغوبة جدا في الخليج العربي لمن يود العمل هناك.
4. إمكانية دراسة الطب مجانا للطلبة الناشئة , و هي فرصة عملاقة أن تدرس الطب في إحدى أكبر دول العالم مجانا, هذه الفرصة تساعدك جدا في تخصصك الطبي في ألمانيا من حيث الراتب العالي في التخصص بعد إنهاء دراسة الطب هناك .
1. أهم الأسباب هنا العامل المادي, فإمكانية الحصول على راتب فيها أصعب من غيرها من الدول و لكنه أمر من الممكن تحصيله بيسر طبعا , فمعظم الطلاب العرب يحصلون عليه بعد عام تقريبا.
2. فرصة متابعة عملك فيها بعد الاختصاص محصورة تقريبا بزواجك من امرأة ألمانيّة , لكن بأي حال يتمكن الكثيرون من البقاء دون ذلك بتأمين عقود عمل هناك لكن هذا ليس مضمون طبعا.
3. تعلم لغة جديدة , و هو أمر لا يحبذه كثيرون , و إن كان تعلم لغة جديدة ليس أمرا صعبا و هو أسهل من ترميم لغة قديمة .
ضمن التعاون المصري الألماني في وزراة الثقافة بين البلدين تم الاتفاق من زمان جدا على تبادل الخبرات بين مصر والمانيا وبناء على ذلك يمكن للطبيب المصري ان يسافر الى المانيا لنيل شهادة الدبلومة في الممارسة العامة واللتي تستمر لمدة 6 اشهر.
الشروط :
1- اجادة اللغة الالمانية (ليفل 9 على الاقل) من مكان معترف بيه.
2- اتمام الدراسة في كلية الطب وشهادة الامتياز.
3- رصيد بقيمة 8000 يورو في بنك الماني (او بنك ليه فرع في المانيا) وهي مصاريف اقامتك ومعيشتك.
بتتعلم هناك ال 6 شهور وبتنال شهادة موثقة بعدها بقى ممكن تبحث عن نيابة في المانيا اذا حالفك الحظ هتلاقي واذا مالقيتش ممكن تكمل على اوربا او ترجع بيها. وساعتها في المتشفيات المحترمة بتكون محطوط في كادر خاص عشان الخبرة الاوربية وعشان اللغة كمان.
والله الموفق
الشروط :
1- اجادة اللغة الالمانية (ليفل 9 على الاقل) من مكان معترف بيه.
2- اتمام الدراسة في كلية الطب وشهادة الامتياز.
3- رصيد بقيمة 8000 يورو في بنك الماني (او بنك ليه فرع في المانيا) وهي مصاريف اقامتك ومعيشتك.
بتتعلم هناك ال 6 شهور وبتنال شهادة موثقة بعدها بقى ممكن تبحث عن نيابة في المانيا اذا حالفك الحظ هتلاقي واذا مالقيتش ممكن تكمل على اوربا او ترجع بيها. وساعتها في المتشفيات المحترمة بتكون محطوط في كادر خاص عشان الخبرة الاوربية وعشان اللغة كمان.
والله الموفق